منذ عامين
أعلن تجمع المهنيين السودانيين في 6 ديسمبر/كانون الأول عقب "مليونية" في ذات اليوم أن المظاهرات ستستمر "حتى هزيمة الانقلابيين وتقديمهم للمحاكمات العادلة على ما اقترفوه بحق شعبنا الصابر من جرائم ومجازر، وحتى تنصيب سلطة الثورة.
منذ ٤ أعوام
تحفظ ناشطون عبر مشاركتهم في وسوم #تعيين_الولاة_المدنيين، #لا_للمحاصصات_الحزبيه، على الأسماء المعلنة، والطريقة التي تم بها تعيين حكام الولايات الـ18، مشيرين إلى اتباع نهج المحاصصة الحزبية، وتجاهل الكفاءات والخبرات العلمية.
أكد ناشطون عبر مشاركتهم في وسم #مليونيه30يونيو، أنها بداية التصعيد الثوري لنزع الاستحقاقات واسترداد الشعب لوطنه، وإعلان نهاية مرحلة المطالب والمذكرات، ونهاية حقبة العمالة والإرتزاق والخيانة.
حملت التغريدات عبر الهاشتاج إشارات عدة على أن الأحداث التي شهدها السودان أمس لم تخرج عن كونها "مسرحية"، دبرتها دولة الإمارات لحماية رموز السلطة الحالية المدعومين منها، والترويج لهم على أنهم حماة لثورة الشعب السوداني.